ريادة الأعمال الاجتماعية - An Overview
ريادة الأعمال الاجتماعية - An Overview
Blog Article
انطلاق فعاليات اليوم الثاني من “مبادرة مستقبل الاستثمار”
مسرعات الأعمال: كيف تساعد على تطوير الشركات الناشئة وتحفيزها على النمو والتوسع
غالبًا ما يركز هذا النوع على الاحتياجات الأساسية للمجتمع مثل الإسكان أو مشروعات عمل بسيطة، ويعني مصطلح التعاونيات اتحاد مجموعة من الأشخاص طواعيةً للتعاون معًا وتلبية احتياجاتهم المجتمعية، يمكن أن تعمل على أساس ربحي أو غير ربحي، ولكن قد تتطلب دفع رسومًا عضوية لكل فرد ينضم للمجموعة بهدف تغطية النفقات التشغيلية اللازمة.
وتعتبر ريادة الأعمال أيضًا عاملاً مهمًا في تحسين البيئة الاقتصادية وتنمية الاقتصاد المحلي، حيث تساعد على تحفيز النمو الاقتصادي وتحسين مستوى الخدمات والمنتجات المتاحة في السوق.
وتعتبر ريادة الأعمال أيضًا عاملاً رئيسيًا في تحسين الحياة الاجتماعية والاقتصادية للأفراد والمجتمعات، حيث تساعد على تحسين مستوى المعيشة وتوفير فرص العمل وتعزيز الابتكار والتطوير التكنولوجي.
اعتاد الجميع على الصورة النمطية لرواد الأعمال بأنهم أولئك الأشخاص الذين لديهم أفكار جديدة، ويؤسسون شركة، ويكتبون خطة العمل، ويكسبون المال، ويعملون بلا كلل لتوسيع نطاق شركتهم وجني الأرباح لأنفسهم ولمستثمريهم.
رواد الأعمال هم قادة ذوو رؤية ويتحلون بالإبداع والإلهام، حيث يمكنهم اختراع أو إعادة اختراع أي فكرة. ومع ذلك، فإن الرؤية الثاقبة ريادة الأعمال الاجتماعية وروح الابتكار لا تكفي لنمو وتوسع الشركة، حيث تبقى هناك حاجة إلى مدير عملي قادر على التنفيذ والتعامل على أرض الواقع لتحقيق رؤية رائد الأعمال.
للتغلب على هذه العقبة، يجب على رائد الأعمال الاجتماعي توضيح مدى قوة تأثير فكرته و نفعها على المجتمع، مع إظهار نتيجة وثمرة التمويل على الجهة المستهدفة.
بهذه الطريقة ستخفف الضغط على شركتك، وتقلّل من احتمالية الفشل والانهيار، لكن من المهمّ للغاية أن تختار شراكاتك بذكاء.
قد يثير عدم اهتمام الشركات الاجتماعية بزيادة الثروة الشخصية وصب كل أرباحها للمجتمع، الشكوك لبعض الناس العامة أو رجال الأعمال المستثمرين، فقد يتساءل البعض إن كان حقًا كل الربح والتمويل المادي يذهب للمصلحة العامة أم لا، مما يجعل الكثير يتجنب المبادرة بالدعم ماديًا أو حتى معنويًا.
توجد العديد من المؤسسات الداعمة للأفكار الريادية المجتمعية في المملكة العربية السعودية، حيث توفر تمويل مادي وفني ينمي قدرات العناصر الريادية، لتمكينهم من تحويل الفكرة إلى حلول واقعية فعالة تزدهر بالمملكة.
على المدى القصير تظهر آثار هذه الشركات المجتمعيّة في صورة تغيّرات إيجابيّة ملموسة على اقتصاد المجتمع.
تحقق الريادة المجتمعية عدة فوائد تعود على قطاع العاملين فيها والمجتمع، فلا يجوز الاعتراف بأثرها أو بتحقيق هدفها بدون هذا العائد. من أبرز فوائد الريادة الاجتماعية ما يلي:
وتشجيعًا لكثير ممن يسعون للخوض في هذا المجال، سنستعرض أبرز النماذج والأمثلة حرصًا على دعمها: